تاريخ اليهود - 2

من طرف **abdeallha** الأربعاء سبتمبر 07, 2016 3:38 pm

[ltr]7- معتقدات اليهود وتعاليمهم :[/ltr]

[ltr]في هذا نرى ما يقول اليهود عن الله والأنبياء ، وكيف يحقدون على البشرية كلها وبالأخص المسلمين . فاليهود يقولون :[/ltr]

[ltr]1- الأجانب غير اليهود كلاب .[/ltr]

[ltr]2- الأمم الخارجة على دين اليهود ليست كلابًا فحسب ، بل حميرًا أيضًا.[/ltr]

[ltr]3- بيوت غير اليهود زرائب للحيوانات.[/ltr]

[ltr]4- محرم على اليهودي أن ينجي أحدًا من الأجانب .[/ltr]

[ltr]5- الذي يقتل أجنبيًا (أي غير يهودي) يكافأ بالخلود في الفردوس .[/ltr]

[ltr]6- لا يغفر إله اليهود للذي يرد مالا مفقودًا للأجانب .[/ltr]

[ltr]7- السرقة غير جائزة من الإنسان (اليهودي) ، وأما الخارجون على اليهود فسرقتهم جائزة .[/ltr]

[ltr]8- الربا محرم بين اليهود ، ومباح تعاطيه مع غير اليهود .[/ltr]

[ltr]9- مصرح لليهودي أن يقرض أولاده بالربا من أجل تمرينهم ليذوقوا حلاوة الربا ويمارسونه مع غير اليهود .[/ltr]

[ltr]10- حياة غير اليهودي ملك لليهودي ، فكيف بماله ؟[/ltr]

[ltr]11- اليمين التي يؤديها اليهودي للأجنبي لا قيمة لها ولا تلزم اليهودي بشيء ؛ لأنه لا أيمان بين اليهودي والحيوان. [/ltr]

[ltr]12- يجوز لليهودي أن يشهد زورًا .[/ltr]

[ltr]13- مباح بل واجب غش الأجنبي غير اليهودي .[/ltr]

[ltr]14- الزنا بغير اليهود مباح ذكورًا وإناثًا .[/ltr]

[ltr]15- اليهودي لا يخطئ إذا اعتدى على عرض غير اليهودية المتزوجة ؛ لأن كل عقد زواج عند غير اليهودي باطل. فالمرأة غير اليهودية بهيمة ولا عقد بين البهائم. [/ltr]

[ltr]16- لليهود مناسبتان أحدهما عيد الفطائر الممزوجة بالدماء البشرية.[/ltr]

[ltr]17- تتميز أرواح اليهود عن غيرها بأنها جزء من الله، كما أن الابن جزء من أبيه ، وأرواح اليهود عزيزة عند الله، وذلك غير باقي الأرواح.[/ltr]

[ltr]18- اليهودي معتبر عند الله أكثر من الملائكة فإذا ضرب أممي يهوديًا فكأنما ضرب العزة الإلهية ويستحق الموت.[/ltr]

[ltr]19- خلق الله الأجنبي على هيئة إنسان فقط؛ ليكون لائقًا لخدمة اليهود الذين خلقت الدنيا من أجلهم.[/ltr]

[ltr]20- إن الله يستشير الحاخامات على الأرض عندما توجد مسألة معضلة لا يمكن حلها في السماء ![/ltr]

[ltr]21- إن تعاليم الحاخام لا يمكن نقضها أبدًا ولو بأمر الله![/ltr]

[ltr]22- سأل يعقوب ربه: لماذا خلقت غير شعبك المختار؟ قال: لتركبوا ظهورهم وتمتصوا دماءهم وتحرقوا أخضرهم وتلوثوا طاهرهم وتهدموا عامرهم. (تعالى الله عن ذلك).[/ltr]

[ltr]23- وينسب اليهود لداود عليه السلام قوله في الأرض المفتوحة: أخرج الشعب الذي فيها وضعهم تحت مناشير وفوارج حديد وفؤوس حديد وأمّرهم في أتون ، وهكذا صنع بجميع مدن بني عمون.[/ltr]

[ltr]24- يقضي الله ثلاث ساعات من نهار يلعب مع ملك الأسماك إلا أنه توقف عن اللعب بعد تدمير الهيكل في أورشليم ، فلم يعد لله جلد على اللعب والرقص كما كان يفعل في الأزمنة السابقة ، وأول رقصة رقصها الرب كانت مع حواء بعد أن برجها وزينها وسرح شعرها بنفسه!!!!![/ltr]

[ltr]أما بعد تدمير الهيكل فإنه لم ينقطع عن البكاء والنحيب والصراخ قائلاً: "الويل لي لأني تركت بيتي ينهب وهيكلي يحرق وأولادي يشتتون." (تعالى الله عن ذلك علوًا كبيرًا).[/ltr]

[ltr]25- عيسى بن مريم موجود في لجات الجحيم بين القار والنار وأمه مريم أتت به من العسكري باندار سفاحًا، والكنائس النصرانية بمثابة قاذورات وأساقفتها أشبه بالكلاب النابحة، وقتل المسيحي من الأمور المأمور بها ، ومن الواجب دينًا أن يلعن اليهودي ثلاث مرات رؤساء المذهب النصراني.[/ltr]

[ltr]هذا ما يقوله اليهود وما يطبقونه في حياتهم، ولكننا إذا تكلمنا عن اليهود فلا بد أن نذكر أن قليلاً منهم معتدلون ، فقد قال الله : { ومن أهل الكتاب من إن تأمنه بقنطار يؤده إليك ومنهم من إن تأمنه بدينار لا يؤده إليك إِلَّا مَا دُمْتَ عَلَيْهِ قَائِمًا ذلك بأنهم قالوا ليس علينا في الأميين سبيل } آل عمران 75 وقال سبحانه :[/ltr]

[ltr]{ ليسوا سواءً من أهل الكتاب أمة قائمة يتلون آيات الله آناء الليل وهم يسجدون } آل عمران 113 ، { وما يفعلوا من خير فلن يكفروه } آل عمران من الآية 115.[/ltr]

[ltr]8-الحاقدون على اليهود:[/ltr]

[ltr]لا عجب بعد الاطلاع على أقوال اليهود في الناس أن يتعرضوا لكثير من الاضطهاد، فقد كرههم الناس واضطهدوهم لسوء أخلاقهم على مر العصور ومن ذلك:[/ltr]

[ltr]1- استعباد الفراعنة والمصريين لهم كما تقدم.[/ltr]

[ltr]2 - سلط الله عليهم (بختنصر) فسار إليهم بجيش كبير ودخل بيت المقدس وأمعن في القتل والإذلال والتعذيب لليهود، وقد حكاه القرآن: { وقضينا إلى بني إسرائيل في الكتاب لتفسدن في الأرض مرتين ولتعلن علوًا كبيرًا * فإذا جاء وعد أولاهما بعثنا عليكم عبادًا لنا أولي بأس شديد فجاسوا خلال الديار} الإسراء الآية 4ـ5، وكانت المرة الثانية على يد (تيطس) الروماني ففعل بهم ما فعل بختنصر ، والطبائع هي الطبائع والنفوس هي النفوس.[/ltr]

[ltr]3 - الألمان في العصر الحديث عذبوهم وأبادوا كثيرًا منهم في وحشية وضراوة وإذلال وقهر،[/ltr]